نُشر مفرّقًا في تويتر في أوقات مختلفة.
- إحالة المحقّق في تخريج الأبيات إلى (الموسوعة الشعرية) أو (المكتبة الشاملة) عبثٌ بكتب التراث واستخفافٌ بالعلم.
- كلُّ كتاب لا يقوم على تحقيقه عالم تام الأداة معروف بالضبط والتثبت فلا تعبأ به حتى وإن اعتمد على مئة مخطوطة وطُبع أفخر طبعة في أحسن دار!
- لا تستطيع أن تحكم على الكتب المتشابهة حكمًا صحيحًا وتعرفَ أقدارها وفروق ما بينَها وفضلَ بعضِها على بعض حتى تلجئك إليها مضايق البحث ومشكلاته.
- (لا يغني كتاب عن كتاب). هذا النصّ من حاشية لمحمود الطناحي رحمه الله على "أمالي ابن الشجري":
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق