نُشر مفرَّقًا في تويتر وآسك في أوقات مختلفة.
- علمت بالتجارب أن في "المحيط" لابن عباد و"الأساس" للزمخشري و"المصباح المنير" للفيومي جملة من ألفاظ اللغة لا توجد في "اللسان" ولا في "التاج".
- عجبت كيف لمتخصص أن يعزو لـ"لسان العرب" وهو منقول بالحروف من كتبٍ كلُّها مطبوع!
لا أذكر أني عزوت له في بحث أو مقال قط.
- أقدم كتاب مطبوع في المذكر والمؤنث كتاب الفراء (ت207هـ). وأوسع كتاب في ذلك كتاب أبي بكر الأنباري (ت328هـ).
- كلهم يعيبون معجم "العين" ويضعون منه وهم عيال عليه.
- لا يجوز الإنكار على من يجزم بنسبة العين إلى الخليل فيقول: (قال الخليل في العين)، فهذا دأب كثير من المتقدمين كابن دريد والأنباري وابن درستويه والقالي وابن فارس وغيرهم.
- كتاب "معجم الدخيل في اللغة العربية الحديثة ولهجاتها" للعلامة ف عبد الرحيم من أنفس ما ألِّف من كتب العربية وأمتعها في العصر الحاضر. أنصح به.
- مؤلفات اللغوي المحقق ف عبد الرحيم نفيسة جدًّا. وفيها دقّة ومتعة وتحقيق.
- س: هل في اللغة كتب تتحدث عن الدعاء للمرء أو الدعاء عليه في كلام العرب؟
ج: أفرد بعض العلماء هذا الباب بالتصنيف. ومن ذلك كتاب أبي العباس ثعلب (ت291) "الأيمان والدواهي". وقد نقل منه أبو علي القالي في "أماليه ٣/ ٥٥"، أو نقله برمّته. كما أنشأ ابن السكيت (ت243) في كتابه "الألفاظ" فصلين أحدهما في الدعاء للإنسان، والآخر في الدعاء عليه.
- س: هل في اللغة كتب تذكر كُنَى العرب عن الأشياء؟
ج: للثعالبي (ت٤٢٩) كتاب اسمه "ثمار القلوب" جمع فيه نيّفًا على ألفٍ من الكنايات والمركبات المشتهرة. وزاد عليه المحبي (ت١١١١) سبعة آلاف في كتابه "ما يعوّل عليه في المضاف والمضاف إليه". وللثعالبي أيضًا كتاب آخر اسمه "الكناية والتعريض".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق