في رواية الشعر والأدب
نُشر في تويتر في 8/ 11/ 1433هـ وملتقى أهل اللغة في 9/ 11/ 1433هـ.
1- (بسقط اللّوى بين الدَّخول فحومل). (الدَّخول) بفتح الدال لا بضمها. وهو موضع.
2- (وإن شفائي عبرة مُهَراقةٌ). (مُهَراقة) بفتح الهاء هنا وجوبًا لأن لّا يختلّ الوزن. وإسكانها في غير هذا الموضع لغة.
2- (وإن شفائي عبرة مُهَراقةٌ). (مُهَراقة) بفتح الهاء هنا وجوبًا لأن لّا يختلّ الوزن. وإسكانها في غير هذا الموضع لغة.
3- (حتى بلّ دمعيَ مِحْمَلي). (مِحْملي) بكسر الميم. على بناء اسم الآلة.
4- (فجئت وقد نضَت لنومٍ ثيابَها). (نضَت) بتخفيف الضاد لا بتشديدها، أي: خلَعت وألقَت. وهي الثابتة عن المتقدمين الثقات. وذكر أبو العلاء في "رسالة الغفران" أن من المعلمين من ينشدها بالتشديد، ولكنه لم ينسبه إلى عالم، وضعّفَه.
5- (وما إن أرى عنك الغَواية تنجلي). (الغَواية) بفتح الغين.
6- (ومن يحترث حرثي وحرثكَ يُهزَل). (يُهزَل) بضم الياء وفتح الزاي على صيغة المبني للمجهول. والصحيح أن هذا البيت والثلاثة التي قبله لتأبط شرًّا.
7- (كما زلّت الصفواء بالمتنزِّل). (المتنزِّل) بكسر الزاي المشددة. وهو مضبوط في كثير من الكتب بفتحها. ولم أجد له وجهًا من السماع أو القياس.
8- (دراكًا ولم يَنضَِح بماء فيُغسَل). (يَنضَِح) بفتح الياء لا بضمها، أي: يعرق، ذكر هذا ابن قتيبة في "المعاني الكبير" مرويًّا عن شيخه أبي حاتم عن الأصمعي. ويجوز في الضاد الكسر والفتح، نصّ على ذلك أبو بكر البطليوسي في "شرح الأشعار الستة". ولم أر من احتجّ بهذا النقل الصريح.
9- (وأيسرُه على السِّتَار فيذبُل). (السِّتَار) بتخفيف التاء لا بالتشديد.
10- (من السيل والغُثاء فَلْكة مغزَل). (فَلْكة) بفتح الفاء. ويجوز الكسر. ولا تُضَمّ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق